الكبد والأمراض الجلدية:

تمّ إثبات أن بعض الحالات الجلديّة – كما يقول الطّب البديل – كبدية المنشأ.

وقد أثبتت التجربة أنّ بالإمكان علاج حالات من (الصدفيّة – الأكزيما – اليرقان المزمن – الكلف الجلدي – ازرقاق حول العين – بثور جلديّة – وبعض حالات الحكّة الجلديّة – خشونة الجلد – البهاق – وبعض حالات الأرتيكاريا).

تتفق قصارلوجي مع الطّب البديل بأن أسباب هذه الأمراض المذكورة متعلقة بالكبد وتختلف معه في تحديد مركز التأثير حيث يعتقد الطب البديل أنّه من الفقرة الصدرية الخامسة.

بينما تعالج قصارلوجي هذه الأمراض عن طريق:

تحرير جذر هذا العصب الشوكي الصادر مما بين الفقرتين الصدريّة الثانية عشرة والقطنيّة الأولى من الجهة اليمنى مع تدليك مساره وصولاً إلى الكبد.

وقد تماثلت حالات كثيرة للشفاء وحصلت حالات أخرى على تحسن نسبي.

النتائج المحققة في هذا المجال: