كيفية علاج مرض التوحد عند الأطفال
مع تطور مجال الطب والعلوم النفسية، يأخذ اهتمام الباحثين والمختصين في التطوير البشري منحىً هامًا نحو فهم أفضل للاضطرابات التنموية، ومن بين هذه الاضطرابات، يأتي
مع تطور مجال الطب والعلوم النفسية، يأخذ اهتمام الباحثين والمختصين في التطوير البشري منحىً هامًا نحو فهم أفضل للاضطرابات التنموية، ومن بين هذه الاضطرابات، يأتي
الجهاز المعوي: إنّ كثيراً من الأمراض المعويّة مستعصية, وقد ثبت لنا أنّ كثيراً منها سببها انضغاطات جذريّة عصبيّة في منطقة أسفل الظهر بما فيها الفقرات العجزيّة والعصعصيّة.
الأذيّات الدماغيّة وحالات الصرع والشلل: )فالج لا تعالج): مثل شعبي قديم يقصد به ذوو الإعاقة الجسديّة المحدودة أو الواسعة التي استقرّت على حالها وحصلت نتيجة أذيّة دماغيّة حادّة كعقابيل: (
آلام وأمراض مختلفة: نؤكد مرّة أخرى بأننا لا نقصد بالآلام والأمراض إلا المعنّدة منها والّتي لاتستجيب للعلاج الكيميائي, لأننا نعتقد أنها ذات منشأ عصبي, سواء كانت تشخّص كذلك عن
اضطرابات الغدد الصم: تتأثّر وظائف الغدد الصّم بشكل كبير بالأعصاب الشوكيّة. ووفق ما لمسناه في تجربتنا من تغيّرات حصلت بعد علاج الأعصاب الشوكيّة الواصلة إلى الغدّة
الجهـاز البـولي: تؤثر الفقرات القطنية الأولى والثانية على المثانة تأثيراً كبيراً. ولعل الكثير من حالات حصر البول – السلس البولي – مثانة عصبية – التهابات مزمنة
الكبد والأمراض الجلدية: تمّ إثبات أن بعض الحالات الجلديّة – كما يقول الطّب البديل – كبدية المنشأ. وقد أثبتت التجربة أنّ بالإمكان علاج حالات من (الصدفيّة –
الأمراض التناسلية: يرى الطب البديل أن الفقرة القطنية الثالثة تؤثر على الرحم والإحليل والقطنية الرابعة تؤثر على البروستات. وقد تبين لنا من خلال قصارلوجي أنّ العصب الصادر من
الام الحنجرة والبلعوم وجوف الفم: لم يتعامل الطب الأكاديمي في علاج أمراض الحنجرة والحبال الصوتية وجوف الفم والبلعوم من خلال علاقتها بالأعصاب الشوكية. وحتى الطب البديل
الـــربـو: تبيّن من خلال قصارلوجي أنّ للأعصاب الصادرة من بين الفقرات الصدرية (أعلى الظهر) – (ص4-ص6) تأثيراً مباشراً على الرئتين ,ما أمكن من خلالها علاج
Pioneering holistic healing, uncovering mysteries of ailments, empowering lives through scientific breakthroughs.