الأمراض المستعصية
خطأ كبير تقع فيه المدارس الطبية: داء منيير والدوخة والدوار الدهليزي وخلل التوازن. يعتقدون أنها بسبب الكريستالات داخل الأذن. ثبت بالدليل أن الكريستالات ليس لها أية علاقة على الإطلاق بأي عرض من الأعراض المذكورة. إذا لماذا تخف الحالة بعد
آلام العمود الفقري: آلامالعمود الفقري يلفها الكثير من الغموض وهذا ما أكدته دراسة قامت بها جامعه جورجواشنطن مع مجموعات بحثية ودراسات تمّت في السّويد على مدى عشر سنوات, وخلصوا إلىنتيجة مفادها أن كثيراً من الشذوذات التي تظهر في الصور الشّعاعيّة
الشقيقة والصداع: تبيّن من البحث والتجربة أنً معظم الذين يعانون من آلام الصداع أو الشقيقة لديهم آلام كامنة في العمود الفقري قد لا يشعرون بها ويستدل عليها من المسارات العصبيّة وبجس العمود الفقري في المكان الذي دلت عليه تلك المسارات
الأمراض العينية: ثبت عملياً من خلال قصارلوجي أنّ ثمّة علاقة وثيقة بين العصب الخارج ما بين الفقرتين الرقبيتين الأولى والثانية من جهة والعينين من جهة أخرى. وقد لوحظ أنّ معظم الذين يعانون من مشاكل عينيّة لديهم آلامٌ في منطقة الفاصل الرقبي (ر1
الجيوب الأنفية ( Sinuses) وفقاً للطب الأكاديمي: شكل من التجاويف المملوءة بالهواء تحيط بالعينين والأنف وتوجد ضمن عظام الجمجمة, وهي مرتبطة بتجاويف الأنف عبر فتحات صغيرة. تتألف التجاويف المسمّاة بالجيوب (جارات الأنف) من ثمانية جيوب, بواقع أربعة جيوب على كل جانب من جانبي
الأمراض الأذنية المستعصية: أصبح بإمكان قصارلوجي علاج العديد من الحالات المستعصية في الأذن مثل: الدوّار– الدوخة (Dizziness) – طنين الأذن (Strepitus aurium) – نقص السمع أو الصمم (Loss hearing) – داء مينيير- (Meniere diseas) – صعوبة الّتوازن – التهاب أذن وسطى (Chronic otits media) – أو داخلية مزمن (Chronic otits interna) – حكة (Itching) –
الام الحنجرة والبلعوم وجوف الفم: لم يتعامل الطب الأكاديمي في علاج أمراض الحنجرة والحبال الصوتية وجوف الفم والبلعوم من خلال علاقتها بالأعصاب الشوكية. وحتى الطب البديل في بعض طرقه كان يعزو هذه العلاقة إلى منطقة تأثير معينة مركزها:(ر5–ر6). بينما أكّدت قصارلوجي أنّ للعصب
الـــربـو: تبيّن من خلال قصارلوجي أنّ للأعصاب الصادرة من بين الفقرات الصدرية (أعلى الظهر) - (ص4-ص6) تأثيراً مباشراً على الرئتين ,ما أمكن من خلالها علاج العديد من حالات الربو وقد تماثل كثيرون منهم للشفاء التام وحصل البعض على تحسّن نسبي.
أمراض القـلـب: تبين أنّ كثيراً من أمراض القلب وأعراضه ذات منشأ عصبي شوكي وفقاً لعصبين شوكيين يصدران من بين الفقرات الصّدريّة (ص8 - ص9) (ص9- ص10) وقد ثبت عمليّاً أنّ هذين العصبين هما المسببان للحالات التّالية: 1- تسرّع ضربات القلب (Tachy Cardia)، أو تباطؤها (Brachy Cardia). 2-اضطراب
الجهـاز البـولي: تؤثر الفقرات القطنية الأولى والثانية على المثانة تأثيراً كبيراً. ولعل الكثير من حالات حصر البول – السلس البولي - مثانة عصبية - التهابات مزمنة - ثمالة بوليّة, يمكن معالجتها وتماثلها للشفاء بعلاج جذر العصب ومساره لأن أغلب هذه الحالات
الكبد والأمراض الجلدية: تمّ إثبات أن بعض الحالات الجلديّة - كما يقول الطّب البديل - كبدية المنشأ. وقد أثبتت التجربة أنّ بالإمكان علاج حالات من (الصدفيّة - الأكزيما - اليرقان المزمن - الكلف الجلدي - ازرقاق حول العين - بثور جلديّة - وبعض
الأمراض التناسلية: يرى الطب البديل أن الفقرة القطنية الثالثة تؤثر على الرحم والإحليل والقطنية الرابعة تؤثر على البروستات. وقد تبين لنا من خلال قصارلوجي أنّ العصب الصادر من الفاصل القطني (ق1- ق2) يؤثر على البروستات وأنّ العصب الصادر من الفاصل القطني (ق3- ق4) يؤثر على الرحم والإحليل, وتشارك الفقرات
الأذيّات الدماغيّة وحالات الصرع والشلل: )فالج لا تعالج): مثل شعبي قديم يقصد به ذوو الإعاقة الجسديّة المحدودة أو الواسعة التي استقرّت على حالها وحصلت نتيجة أذيّة دماغيّة حادّة كعقابيل: ( نقص أكسجة دماغيّة - جلطة دماغيّة - حادث وعائي دماغي – نزيف وعائي دماغي - ضمور دماغي - شلل عصب وركي
آلام وأمراض مختلفة: نؤكد مرّة أخرى بأننا لا نقصد بالآلام والأمراض إلا المعنّدة منها والّتي لاتستجيب للعلاج الكيميائي, لأننا نعتقد أنها ذات منشأ عصبي, سواء كانت تشخّص كذلك عن طريق الطّب أو غيره. وفي المقابل فإن أي ألم أو مرض يمكن شفاؤه بالعلاج الكيميائي, أو
اضطرابات الغدد الصم: تتأثّر وظائف الغدد الصّم بشكل كبير بالأعصاب الشوكيّة. ووفق ما لمسناه في تجربتنا من تغيّرات حصلت بعد علاج الأعصاب الشوكيّة الواصلة إلى الغدّة المتضرّرة والّتي يظهر فيها الألم إثر الجس, حيث أنّ هذا الألم الناجم عن انضغاط الأعصاب يدل